أهات وكلمات (16)
الاعلامي تحسين الزركاني أبن الديوانية البار الصحفي الذي ينقل أهات وكلمات أهله صعقني خبر أعتداء حماية أحد مسؤولي المحافظة عليه بوحشية مفرطة كادت تودي بحياته والسبب معروف للزملاء الاعلاميين والصحفيين في الديوانية كون تحسين لم يسكت على الكثير الكثير من الخروقات التي تحدث هناك وكان وأحد الزملاء هناك قد أشار الى تلك المشاكل التي جعلته محط أنظار المسؤولين وحمايتهم ولكنه وبنزاهة الفرسان أبى تدخل مركز الدفاع عن الحريات الاعلامية في الامر كونه يحمل صفات واخلاق الفرسان فرسان الكلمة والحقيقة وما حدث لك ياتحسين اول الطريق نحو تكميم الافواه والتصفية تجاه العقول والمفكرين والمثقفين والكفأت من أبناء العراق عامة وليس الديوانية فقط ولكن يجب أن يتذكر هولاء اللذين أعتدوا عليك لن تفلتوا من قبضة القانون العراقي وسنلاحق كل منكم ومسؤولكم الذي أوعز بضرب تحسين والاعتداء عليه فاليوم لم يهان تحسين فقط بل الاهانة وصل الحال بها لكل شريحة الاعلاميين والصحفيين العراقيين وليتذكر هذا المسؤول وغيره ان الاعلام ومن يعمل به هو من اوصلك واوصل غيرك الى ما انت فيه وكم منكم من وصل الحال به لأستجداء ان ينشر له شيء في وسائل الاعلام .....اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء ممن أعتدوا على تحسين فيا أخوتي في البرلمان والحكومة والنقابة ومرصد الحريات وكل من يعنيه الامر ....أنتباه ....أنتباه ما حدث لتحسين هو خرق لقانون حقوق الصحفيين والاعلاميين وهو خرق للحريات وخرق لكل المواثيق وسننتظر الرد القانوني والا والله لن يكفينا التظاهر هذه المرة والله من وراء القصد
علي الدايني
الاعلامي تحسين الزركاني أبن الديوانية البار الصحفي الذي ينقل أهات وكلمات أهله صعقني خبر أعتداء حماية أحد مسؤولي المحافظة عليه بوحشية مفرطة كادت تودي بحياته والسبب معروف للزملاء الاعلاميين والصحفيين في الديوانية كون تحسين لم يسكت على الكثير الكثير من الخروقات التي تحدث هناك وكان وأحد الزملاء هناك قد أشار الى تلك المشاكل التي جعلته محط أنظار المسؤولين وحمايتهم ولكنه وبنزاهة الفرسان أبى تدخل مركز الدفاع عن الحريات الاعلامية في الامر كونه يحمل صفات واخلاق الفرسان فرسان الكلمة والحقيقة وما حدث لك ياتحسين اول الطريق نحو تكميم الافواه والتصفية تجاه العقول والمفكرين والمثقفين والكفأت من أبناء العراق عامة وليس الديوانية فقط ولكن يجب أن يتذكر هولاء اللذين أعتدوا عليك لن تفلتوا من قبضة القانون العراقي وسنلاحق كل منكم ومسؤولكم الذي أوعز بضرب تحسين والاعتداء عليه فاليوم لم يهان تحسين فقط بل الاهانة وصل الحال بها لكل شريحة الاعلاميين والصحفيين العراقيين وليتذكر هذا المسؤول وغيره ان الاعلام ومن يعمل به هو من اوصلك واوصل غيرك الى ما انت فيه وكم منكم من وصل الحال به لأستجداء ان ينشر له شيء في وسائل الاعلام .....اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء ممن أعتدوا على تحسين فيا أخوتي في البرلمان والحكومة والنقابة ومرصد الحريات وكل من يعنيه الامر ....أنتباه ....أنتباه ما حدث لتحسين هو خرق لقانون حقوق الصحفيين والاعلاميين وهو خرق للحريات وخرق لكل المواثيق وسننتظر الرد القانوني والا والله لن يكفينا التظاهر هذه المرة والله من وراء القصد
علي الدايني