أهات وكلمات ( قانون حماية الصحفيين وغياب مصطلح الاعلاميين في العراق دعوة للحوار
بقلم علي الدايني
قبل ايام قمت لي دعوة من لدن مجموعة من الاصدقاء للتحاور في الية وضع خطة عمل للقيام بمؤتمر ندعو فيه الاخوة الاعلاميين والصحفيين لمناقشة قانون حماية الصحفيين الذي شرع في مجلس النواب العراقي وتم دعوة نقابة الصحفيين العراقيين وعدد من المؤسسات لوضع الملاحظات او المسات الاخيرة قبل القرأة للقانون في البرلمان
وبين تعليقات الزملاء في الجلسة المذكورة اعلاه والاعتراض والقبول والتفاعل والخمول اردت ان اعطي لنفسي فرصة كمؤتمن على مركز ينتمي له المئات من العامليين في الوسط الاعلامي العراقي فوجدت ان من حق البرلمان او الحكومة ان تنظر الى النقابة كممثل وحيد للصحفيين العراقيين شرعا كون النقابة هي وليدة لتشريع نقابي ومنذ عقود اي لم يتدخل فيه سين او صاد ولكن بعد ولوج مصطلح الديمقراطية والتعددية والقيادة الجماعية ومجتمع ولد من جديد ونقابة خرجت من رحم الازمة لتجد مجتمع مدني جديد لابد من التفاعل مع مؤسساته وتجمعاته حتى ولو اعترض شخص واحد على القانون او التشريع لكي يسمع ويبدي رأيه عل الرأي الذي سيطرحه ذا نفع عام ومن منطلق مؤسسات المجتمع المدني وما لها من دور فاعل في بناء المجتمع الجديد كان من الاحرى والاجدر فتح باب النقاش العلني لكي يمر القانون بمراحل الفالترة ولكي يكون قانون مشرع برضى الجميع ليطبق على الجميع
وكلنا يعلم ان العالم بأسره يسير خلف التخصص في كل شيء كي لا يتشذى المجتمع والتخصص صلب السؤال الذي اود طرحه في مقالي هذا هوماالفرق بين الصحفي والاعلامي هذا السؤال الذي ظل يطرحه الزملاء في الجلسة اعلاه والتي طالت حتى كادت تتحول كما هي اجتماعات مجلس النواب في الدورة البرلمانية السابقة الى اشتباكات بالأيدي والارجل والالسن
ومن الحالات الصحية التي اود التنويه عنها ان العراق بات يضم العشرات من المؤسسات الاعلامية والصحفية التي تعنى بحقوق الصحافة والاعلام والحريات التي ترتبط بالرأي والتعبير وان هذه المؤسسات ومن منطلق الرأي والرأي الاخر كان لابد من ان تضع ستراتيجية مشتركة للخروج بنتيجة موحدة لا من باب الاتحاد قوة ولكن من باب كل كلمة ذات معنى تخدم المجلس كما تعلمنا من حياتنا الاجتماعية فما بالك والمجالس اليوم اصبحت أشمل وأوسع من ناحية الارتباط بالشبكة العنكبوتية العالمية الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك والتويتر وحتى باقي السلسلة وهنا ادعوالى فتح مجلس ضخم يلملم العبر والتوجهات من مختلف مشارب القراء لأبداء الرأي من لدن من يطلع على هذه الكلمات عسى الله ان نتفق ويبتعد الاختلاف الذي لايفسد في الود قضية كما حدث في جلستي مع زملائي اللذين دعوني كما ذكرت في بداية حديثي.
بقلم \ علي الدايني
بقلم علي الدايني
قبل ايام قمت لي دعوة من لدن مجموعة من الاصدقاء للتحاور في الية وضع خطة عمل للقيام بمؤتمر ندعو فيه الاخوة الاعلاميين والصحفيين لمناقشة قانون حماية الصحفيين الذي شرع في مجلس النواب العراقي وتم دعوة نقابة الصحفيين العراقيين وعدد من المؤسسات لوضع الملاحظات او المسات الاخيرة قبل القرأة للقانون في البرلمان
وبين تعليقات الزملاء في الجلسة المذكورة اعلاه والاعتراض والقبول والتفاعل والخمول اردت ان اعطي لنفسي فرصة كمؤتمن على مركز ينتمي له المئات من العامليين في الوسط الاعلامي العراقي فوجدت ان من حق البرلمان او الحكومة ان تنظر الى النقابة كممثل وحيد للصحفيين العراقيين شرعا كون النقابة هي وليدة لتشريع نقابي ومنذ عقود اي لم يتدخل فيه سين او صاد ولكن بعد ولوج مصطلح الديمقراطية والتعددية والقيادة الجماعية ومجتمع ولد من جديد ونقابة خرجت من رحم الازمة لتجد مجتمع مدني جديد لابد من التفاعل مع مؤسساته وتجمعاته حتى ولو اعترض شخص واحد على القانون او التشريع لكي يسمع ويبدي رأيه عل الرأي الذي سيطرحه ذا نفع عام ومن منطلق مؤسسات المجتمع المدني وما لها من دور فاعل في بناء المجتمع الجديد كان من الاحرى والاجدر فتح باب النقاش العلني لكي يمر القانون بمراحل الفالترة ولكي يكون قانون مشرع برضى الجميع ليطبق على الجميع
وكلنا يعلم ان العالم بأسره يسير خلف التخصص في كل شيء كي لا يتشذى المجتمع والتخصص صلب السؤال الذي اود طرحه في مقالي هذا هوماالفرق بين الصحفي والاعلامي هذا السؤال الذي ظل يطرحه الزملاء في الجلسة اعلاه والتي طالت حتى كادت تتحول كما هي اجتماعات مجلس النواب في الدورة البرلمانية السابقة الى اشتباكات بالأيدي والارجل والالسن
ومن الحالات الصحية التي اود التنويه عنها ان العراق بات يضم العشرات من المؤسسات الاعلامية والصحفية التي تعنى بحقوق الصحافة والاعلام والحريات التي ترتبط بالرأي والتعبير وان هذه المؤسسات ومن منطلق الرأي والرأي الاخر كان لابد من ان تضع ستراتيجية مشتركة للخروج بنتيجة موحدة لا من باب الاتحاد قوة ولكن من باب كل كلمة ذات معنى تخدم المجلس كما تعلمنا من حياتنا الاجتماعية فما بالك والمجالس اليوم اصبحت أشمل وأوسع من ناحية الارتباط بالشبكة العنكبوتية العالمية الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك والتويتر وحتى باقي السلسلة وهنا ادعوالى فتح مجلس ضخم يلملم العبر والتوجهات من مختلف مشارب القراء لأبداء الرأي من لدن من يطلع على هذه الكلمات عسى الله ان نتفق ويبتعد الاختلاف الذي لايفسد في الود قضية كما حدث في جلستي مع زملائي اللذين دعوني كما ذكرت في بداية حديثي.
بقلم \ علي الدايني