فضيحة وزير التربية محمد تميم خير خلف لأفسق سلف وهو يكمل رسالة فساد الخزاعي
الحلقة الرابعة من ( فساد المسؤليين)؟
وزير التربية محمد تميم هل يمثل شرعيا قائمته ام يمثل جيبه
البنى التحتية العراقية الى أين ؟
من مصادر خاصة حصلن على رأس الخيط حول الية طبع المناهج الدراسية للمراحل الابتدائية والمتوسطة والاعدادية وطبعا باقي ماتشمله وزارة التربية من تشكيلات دراسية
والمهم هنا هو ان السيد الوزير الذي بادر قبل تسلمه الوزارة على عقد اجتماعات موسعة مع قياديي الوزارة من الفطاحل العلمية المهمشين على حدا وفطاحل الفساد الاداري الذين يكنزون في كروشهم المال الحرام المسلوب من ابناء هذا الشعب المسكين الذي يتأمل خيرا بالتشكيلة الوزارية التي لقبت بالتشكيلة التوافقية التي نال على اساس ذلك كل ذي حق حقه
ومن هنا نبداء كان تميم بالبداية يطمح ان يلملم اشلاء الوزارة التي نخر عضمها الفساد الاداري والاهمال بداية من المدارس الجاهزة وهياكلها الحديدية الايرانية التي نقش عليها ساخت ايران كما نقش على العبوات الناسفة والمسدسات الكواتم التي استوردت لنا من هناك فكانت هذه الهياكل عبارة عن شيلمان تم ربطه ليترك الحال كما هة عليه وعلى الطلاب اللجوء الى الخرابة وقد يدافع تميم عن هذا الموضوع بقوله ان الوزير السابق الافة الحالية الموجودة في البرلمان هو من وقع العقود ولكن العقود وقعت فالماذا لم يقدم الجديد ادلة تدمغ القديم على عينه ليكف شر السابق ويلحق الخير بالقادم
ومن المدارس الحديدية ذات الصبات الكونكريتية انطلق تميم الى ارسال احد المقربين له ليبرم عقود طبع المناهج الدراسية في سوريا ولبنان مع مراعاة الكومنيشن او العمولة وهنا كتب امر الاعدام والتشريد والعطالة للمطابع العراقية التي باتت تعاني الامرين بسبب لعطلة وعدم وجود العمل لامن الدولة ولاومن القطاع الخاص الذي التحق بركب سوريا ولبنان وعمان وهنا تكمن العلة اذ اقدم تميم على ابرام عقود خارج العراق ليكون له موطىء قدم للعمولات والحولات كما فعل رياض غريب وزبر البلديات السابق الذي كان يرسل مبالغ طائلة لزوجته في لبنان لغرض ان تقوم بالشوبنك او التسوق على حساب ايتام وارامل العراق اللذين يعانون طفح المجاري وردائة الشوارع وشحة الكهرباء وانقطاع الماء
وطبعا قام قريب وزير التربية المحترم بالتعاقد بأكثر من مبلغ اربعة مليارات ونصف المليار لغرض طبع المناهج الدراسية الغير مطابقة للمواصفات الفنية لغرض توزيعها على ابنائنا الطلبة اللذين هم اصلا كرهوا متابعة هذه المناهج الرديئة ليقتنوا الملازم الدراسية التي بات المدرسيين يصرفونها ويوزعونها كجزء من واجبهم لأنقاذ ما تبقى من بقايا الجيل القادم الذي سيقود العراق مستقبلا
ومني لكم تحية على سعة صدركم والكوبي بيست امانة لينقل الموضوع كما هو وان احتجتم مستندات فنحن على استعداد تام لكشف كل الاوراق التي تفي بخلع هذا الوزير الذي كان الوسط التربيوي يتأمل خير به وبطلته البهية
الى اللقاء في حلقة جديدة من مسؤول فاسد
الحلقة الرابعة من ( فساد المسؤليين)؟
وزير التربية محمد تميم هل يمثل شرعيا قائمته ام يمثل جيبه
البنى التحتية العراقية الى أين ؟
من مصادر خاصة حصلن على رأس الخيط حول الية طبع المناهج الدراسية للمراحل الابتدائية والمتوسطة والاعدادية وطبعا باقي ماتشمله وزارة التربية من تشكيلات دراسية
والمهم هنا هو ان السيد الوزير الذي بادر قبل تسلمه الوزارة على عقد اجتماعات موسعة مع قياديي الوزارة من الفطاحل العلمية المهمشين على حدا وفطاحل الفساد الاداري الذين يكنزون في كروشهم المال الحرام المسلوب من ابناء هذا الشعب المسكين الذي يتأمل خيرا بالتشكيلة الوزارية التي لقبت بالتشكيلة التوافقية التي نال على اساس ذلك كل ذي حق حقه
ومن هنا نبداء كان تميم بالبداية يطمح ان يلملم اشلاء الوزارة التي نخر عضمها الفساد الاداري والاهمال بداية من المدارس الجاهزة وهياكلها الحديدية الايرانية التي نقش عليها ساخت ايران كما نقش على العبوات الناسفة والمسدسات الكواتم التي استوردت لنا من هناك فكانت هذه الهياكل عبارة عن شيلمان تم ربطه ليترك الحال كما هة عليه وعلى الطلاب اللجوء الى الخرابة وقد يدافع تميم عن هذا الموضوع بقوله ان الوزير السابق الافة الحالية الموجودة في البرلمان هو من وقع العقود ولكن العقود وقعت فالماذا لم يقدم الجديد ادلة تدمغ القديم على عينه ليكف شر السابق ويلحق الخير بالقادم
ومن المدارس الحديدية ذات الصبات الكونكريتية انطلق تميم الى ارسال احد المقربين له ليبرم عقود طبع المناهج الدراسية في سوريا ولبنان مع مراعاة الكومنيشن او العمولة وهنا كتب امر الاعدام والتشريد والعطالة للمطابع العراقية التي باتت تعاني الامرين بسبب لعطلة وعدم وجود العمل لامن الدولة ولاومن القطاع الخاص الذي التحق بركب سوريا ولبنان وعمان وهنا تكمن العلة اذ اقدم تميم على ابرام عقود خارج العراق ليكون له موطىء قدم للعمولات والحولات كما فعل رياض غريب وزبر البلديات السابق الذي كان يرسل مبالغ طائلة لزوجته في لبنان لغرض ان تقوم بالشوبنك او التسوق على حساب ايتام وارامل العراق اللذين يعانون طفح المجاري وردائة الشوارع وشحة الكهرباء وانقطاع الماء
وطبعا قام قريب وزير التربية المحترم بالتعاقد بأكثر من مبلغ اربعة مليارات ونصف المليار لغرض طبع المناهج الدراسية الغير مطابقة للمواصفات الفنية لغرض توزيعها على ابنائنا الطلبة اللذين هم اصلا كرهوا متابعة هذه المناهج الرديئة ليقتنوا الملازم الدراسية التي بات المدرسيين يصرفونها ويوزعونها كجزء من واجبهم لأنقاذ ما تبقى من بقايا الجيل القادم الذي سيقود العراق مستقبلا
ومني لكم تحية على سعة صدركم والكوبي بيست امانة لينقل الموضوع كما هو وان احتجتم مستندات فنحن على استعداد تام لكشف كل الاوراق التي تفي بخلع هذا الوزير الذي كان الوسط التربيوي يتأمل خير به وبطلته البهية
الى اللقاء في حلقة جديدة من مسؤول فاسد