كتب\علي الدايني
مركزالدفاع عن الحريات الاعلامية مركز شامل لأغلب نشاطات الحياة ولما كان بعهدة المثقفين والاعلاميين من ابناء المركز اناس بحاجة الى الدعم والعون الفكري ارتأينا ان يكون لنا فرع اصيل الاهو مركز تطوير الاعلام الامني الذي يهتم بالتوعية الوقائية من الانجرار خلف مصائد الارهاب وليكون الاعضاء في الهيئة العامة فيه من اشد الناس حرصا وأمن نفسي وفكري وعقائدي وثقافي ومساندين للحكومة الفتية التي شقت الطريق لمكافحة الارهاب والفساد وتحديدا عند انطلاق خطة فرض القانون(بعيدامن انتكون الحكومة لأي مسمى سياسي فنحن مع العراق) التي شاء القدر ان تجعل جانبي جسر الجمهورية في بغداد مثلا يتنقل عليه الناس بعد ان اصبح الحد الفاصل بينهم نهردجلة الذي غالبا ما شرب منه السني والشيعي والمسيحي والصابئي لابل العراقيين اجمع بالوان طيف المجتمع لذا كانت نواتنا الاولى مركز تطوير الاعلام اللامني الذي زرع الثقة بين الناس من جهة ودواخلهم هم ذاتهم من جهة اخرى قبل ان يزرع الثقة بين رجل الامن والمواطن وبعد ان وجدنا ان الامن قد أستتب كان علينا ان ندعم ما بدئنا ومن منطلق اننا ابناء مهنة الاعلام وبين جوانبها ترعرعنا ادينا الامانة دون ان نكون ظباط مثلا في الاجهزة الامنية او مروجين لفكر الارهاب والقتل ويشرفنا ان عمانا في كل بقاع الوطن الغالي من اسخن منطقة الى الاكثر سخونة كما كان يعبر عنها البعض ووجدنا ان تراب هذا الوطن لافرق بين درجات حرارة الحب والالفة فيه ان مركز تطوير الاعلام الامني هو للأمن الوقائي وكانت نشئته مهمة في ظرف تكالب اعداء العراق من الداخل والخارج عليه ولن اطيل عليكم فاللحديث بقية
مركزالدفاع عن الحريات الاعلامية مركز شامل لأغلب نشاطات الحياة ولما كان بعهدة المثقفين والاعلاميين من ابناء المركز اناس بحاجة الى الدعم والعون الفكري ارتأينا ان يكون لنا فرع اصيل الاهو مركز تطوير الاعلام الامني الذي يهتم بالتوعية الوقائية من الانجرار خلف مصائد الارهاب وليكون الاعضاء في الهيئة العامة فيه من اشد الناس حرصا وأمن نفسي وفكري وعقائدي وثقافي ومساندين للحكومة الفتية التي شقت الطريق لمكافحة الارهاب والفساد وتحديدا عند انطلاق خطة فرض القانون(بعيدامن انتكون الحكومة لأي مسمى سياسي فنحن مع العراق) التي شاء القدر ان تجعل جانبي جسر الجمهورية في بغداد مثلا يتنقل عليه الناس بعد ان اصبح الحد الفاصل بينهم نهردجلة الذي غالبا ما شرب منه السني والشيعي والمسيحي والصابئي لابل العراقيين اجمع بالوان طيف المجتمع لذا كانت نواتنا الاولى مركز تطوير الاعلام اللامني الذي زرع الثقة بين الناس من جهة ودواخلهم هم ذاتهم من جهة اخرى قبل ان يزرع الثقة بين رجل الامن والمواطن وبعد ان وجدنا ان الامن قد أستتب كان علينا ان ندعم ما بدئنا ومن منطلق اننا ابناء مهنة الاعلام وبين جوانبها ترعرعنا ادينا الامانة دون ان نكون ظباط مثلا في الاجهزة الامنية او مروجين لفكر الارهاب والقتل ويشرفنا ان عمانا في كل بقاع الوطن الغالي من اسخن منطقة الى الاكثر سخونة كما كان يعبر عنها البعض ووجدنا ان تراب هذا الوطن لافرق بين درجات حرارة الحب والالفة فيه ان مركز تطوير الاعلام الامني هو للأمن الوقائي وكانت نشئته مهمة في ظرف تكالب اعداء العراق من الداخل والخارج عليه ولن اطيل عليكم فاللحديث بقية