عجيب هذا الزمن فذاك يشكك في هويتك وذاك يسلب من وطنيتك
وهذا يفرض عليك اسما معينا والادهى لو شككو بماتحمل من عمق وطني
مع انها جميعا لاتحتاج لاثبات..
لان القناعة في الاصل قناعة الذات وكل فينا يعرف من هو ومن اي نسب ينحدر ولاي انتماء يتوجه
مثلما يعرف القلب من يختار من حبيبة ابدية
ربما نتيجة ماحصل في بلدنا العزيز من فقدان الثقة في ما بين بعض الناس وليس كلهم ربما سنحتاج
مستقبلا جهازا يشبه السونار وظيفته التاكد من سلامة النية ويقرا العقل ويتاكد من الاسم الصحيح
وحاشا لله ان يكون هكذا فالله وحده يعلم ماتخفي الانفس خصوا النية الصادقة والتي ربما تصكدم احيانا بسوء فهم لها من الاخرين ويكون طبعا غير مقصود
وهذا يفرض عليك اسما معينا والادهى لو شككو بماتحمل من عمق وطني
مع انها جميعا لاتحتاج لاثبات..
لان القناعة في الاصل قناعة الذات وكل فينا يعرف من هو ومن اي نسب ينحدر ولاي انتماء يتوجه
مثلما يعرف القلب من يختار من حبيبة ابدية
ربما نتيجة ماحصل في بلدنا العزيز من فقدان الثقة في ما بين بعض الناس وليس كلهم ربما سنحتاج
مستقبلا جهازا يشبه السونار وظيفته التاكد من سلامة النية ويقرا العقل ويتاكد من الاسم الصحيح
وحاشا لله ان يكون هكذا فالله وحده يعلم ماتخفي الانفس خصوا النية الصادقة والتي ربما تصكدم احيانا بسوء فهم لها من الاخرين ويكون طبعا غير مقصود