مشروع بيع السيارات للصحفيين والاعلاميين بالأقساط حلم ام حقيقة
على الرغم من تطبيق الية توزيع التي تم تطبيقها ولكن ثمة تلاعب حدث بالموضوع فقد لمسنا وبالدليل القاطع متاجرة البعض من المحسوبين على المؤسسات الاعلامية والصحفية قد اتخذوا الموضوع لغرض المتاجرة على بني مهنتهم فالأستمارة تباع ب 150 الف دينار والهوية الخاصة بالأنتساب ب150 الف دينار وناهيك عن تسهيل الامرو لتصل الالية التعاملية الى اكثر من مليون دينار عراقي وطبعا تحمل على الاعلامي والصحفي الذي التجأ الى هذه الحلول بعد تقطع السبل بهم رغم ان اكثر السيارات هي تكسي اي صفراء اللون فهل القصد ان يعمل بها الاعلامي والصحفي كسائق تكسي بعد الدوام وحاشا لله ان نفعل مع احترامنا لكل المهن وروداها واصحابها
على الرغم من تطبيق الية توزيع التي تم تطبيقها ولكن ثمة تلاعب حدث بالموضوع فقد لمسنا وبالدليل القاطع متاجرة البعض من المحسوبين على المؤسسات الاعلامية والصحفية قد اتخذوا الموضوع لغرض المتاجرة على بني مهنتهم فالأستمارة تباع ب 150 الف دينار والهوية الخاصة بالأنتساب ب150 الف دينار وناهيك عن تسهيل الامرو لتصل الالية التعاملية الى اكثر من مليون دينار عراقي وطبعا تحمل على الاعلامي والصحفي الذي التجأ الى هذه الحلول بعد تقطع السبل بهم رغم ان اكثر السيارات هي تكسي اي صفراء اللون فهل القصد ان يعمل بها الاعلامي والصحفي كسائق تكسي بعد الدوام وحاشا لله ان نفعل مع احترامنا لكل المهن وروداها واصحابها