وكيل الوزير ونقابه المعلمين

لقد عاد المدعوا علي الابراهيمي يمارس عمله في وزاره التربيه بالرغم من اهانته للمعلمين والمدرسين والسيد وزير التربيه مشغول منذ اللحظه الاولى لتسنمه الوزاره في كيفيه زياده رأس ماله حسب ماذكره اعضاء قائمته وطلبوا حجب الثقه عنه***اما انتم يانقابه المهانين أين انتم لماذا هذا الصمت تجاه ذلك وهنا اتوجه بالشكر للزميل الذي طلب قراءه الفاتحه على وزاره التربيه لان كادر الوزاره اصبح (حححححح) وهنا يجب القول وبكل صراحه ان الذي اطلقه الوكيل ينطبق على الصامتين****أين انتم يامهانين

اهو الضعف ام المحاصصة ام المجاملة والمناصصة ام الفكر او الكفر ام الخوف
غريب امور عجيب قضية
يعود للعمل بعد ان طرد والمفروض بلا عودة
اعتقد يااخي قاسم ان الفعل الذي قام به المهان الابراهيمي كان بدفع من الحكومة او الحزب الذي ينتمي له
اذما عاد لممارسة عمله رغم محمد تميم الوزير الفزاعة الذي لم ينتظر كلمة حلال ليبداء لعبته التي يروم من ذلك جمع اموال السحت والحرام ان صح التعبير ولكن السؤال هنا الم يكن هذا التميم من بين من ناصره اعضاء قائمته داخل القائمة العراقية واعتقد الناس ان القائمة العراقية هي الانزه ؟؟؟؟؟؟
فهذا دليل قاطع ان تميم والابراهيمي وكلاهما من قائمة وحزب مختلف يصبون في نفس المصب وبالتالي فالنتيجة واحدة اي ان البرلمان والحكومة كلاهما مخترقان من قبل امثال هذان الاخرقان
والمعادلة تقول
وكيل فاسد ووزير سابق فاسد يولدون وزير جديد فاسد يتفاعل مع امثالهما ليولدون ثاني فساد المهانة المستخدم اليوم في تنفس نقابة المهانيين القابلين البالتالي هم فاسدين الا ماندر مع اعتذاري للشرفاء من ابناء شريحة المعلمين والمدرسين الطيبين

مازالت الحكومة العراقية تعاني من مسألة المحاصصة المقيتة التي افرزت لنا امثال الابراهيمي وكيل الوزارة الذي مازال يمارس صلاحياته رغم اقالته من قبل رئيس الوزراء وهذا هو خطر المحاصصة
على شريحة المعلمين ان يتظاهروا ليتخلصوا من العار الذي لحق بهم بسبب الوصف المهين الذي وصفهم به الابراهيمي

لو يعلم اخواننا من شريحة المدرسين والمعلمين في العراق ما هو قدرهم كبناة اجيال اي بناة مستقبل العراق وما لهم من شان كما هم اقرانهم في اوربا لكانوا انتفظوا غيضا من وصف هذا الدعي الذي التصق بالكرسي ليكون مبعوث الهي لوزارة التربية وحاشى لله ان يبعث امثاله ونحن ندعو لحملة على الشبكة العنكبوتية لمحاسبة كل من سمح له بالبقاء في الوزارة لحد الان ولم يحاكم