كتب\ راصد الفساد
رسالة الى ابن عباس
في غمرة زمن مضى كان سلطان الدولة مازال لم يثبت والامصار كانت تعاني من سطوة الطارئين على المجتمع وكانت البصرة الفيحاء احدى الامصار التي تعاني حالين حال ضعف القانون وحال الاحتلال فطفى على السطح شخوص (كومبارس) يجيدون التلون والتأقلم كالحرباء مع الاوضاع التي تجري واستغل هؤلاء غفلة المجتمع البصري عنهم فنالوا من المناصب شيء وكان من بين المذكورين شخص يدعى ابن عباس والاخر ابو الاولاد التسعة الذين استغلوا الطبقة الكادحة من ابناء المدينة لاغراضهم الشخصية وكان اول المطاف اختلاس الاموال والابتزاز واقامة المشاريع الوهمية وتصفية الكوادر الشريفة من ابناء الطبقة الكادحة من عملهم بحجة هذا جاسوس وتلك مع اجهزة الامن
وكانت من بين المتهمات بهذا التهم الباطلة الواهية سيدة تدعى عطاء وليس حرمان لقبت بهذا اللقب كونها بنت الفقراء والمعوزين ونصيرة اهل المدينة الفقراء وداعية لنصرة المرأة التي نالها من الحيف مانالت وتهمة عطاء انها تعمل مع الدولة والقانون ضد المتسلطين على الطبقة الكادحة ولوصولها الى عاصمة الدولة انذاك وانتمائها الى جماعة محاربة الفساد(الايادي البيضاء) انتفض ابن عباس وابو الاولاد التسعة لاظهارها في موقع الخائن للفقراء والعكس صحيح ؟
وبعد سعيهم المحموم للتفرد بالطبقة الكادحة واستغلالهم وخاصة بنات حواء منهم التجأوا الى حرمان عطاء السيدة النبيلة من كل نشاطاتها وكتبوا الى الجميع ان عطاء جاسوسة تود تدمير الطبقة الكادحة ووووالخ من التهم تناسوا ان العطاء يدوم وانتحال صفة الشخصيات الرسمية زائل والتبجح على الناس يجر الى ثورة المظلوم وحذاري من المظلوم اذا ثأر؟
وقررت عطاء الذهاب الى عاصمة الدولة انذاك لتفتح الملفات وتعري ابن عباس بائع الهواء وابو الاولاد التسعة المدعي مواجهته للظالمين من الحكام اي الخليفة في حفله التنكري الذي كان يضع على صدره فيه وردة حمراء قائلا اني قاومت الحكام الباطلين والخليفة الحالي منهم قاصدا الحاكم العادل وهمت عطاء وليس حرمان بالسفر تحمل بين طيات اوراقها الفساد الاداري والاختلاس وانتحال الشحصيات والهروب من السلطات الخارجية والداخليةخاصتهم لتضعها بين الايادي البيضاء لنصرتها (وللحديث بقية)
رسالة الى ابن عباس
في غمرة زمن مضى كان سلطان الدولة مازال لم يثبت والامصار كانت تعاني من سطوة الطارئين على المجتمع وكانت البصرة الفيحاء احدى الامصار التي تعاني حالين حال ضعف القانون وحال الاحتلال فطفى على السطح شخوص (كومبارس) يجيدون التلون والتأقلم كالحرباء مع الاوضاع التي تجري واستغل هؤلاء غفلة المجتمع البصري عنهم فنالوا من المناصب شيء وكان من بين المذكورين شخص يدعى ابن عباس والاخر ابو الاولاد التسعة الذين استغلوا الطبقة الكادحة من ابناء المدينة لاغراضهم الشخصية وكان اول المطاف اختلاس الاموال والابتزاز واقامة المشاريع الوهمية وتصفية الكوادر الشريفة من ابناء الطبقة الكادحة من عملهم بحجة هذا جاسوس وتلك مع اجهزة الامن
وكانت من بين المتهمات بهذا التهم الباطلة الواهية سيدة تدعى عطاء وليس حرمان لقبت بهذا اللقب كونها بنت الفقراء والمعوزين ونصيرة اهل المدينة الفقراء وداعية لنصرة المرأة التي نالها من الحيف مانالت وتهمة عطاء انها تعمل مع الدولة والقانون ضد المتسلطين على الطبقة الكادحة ولوصولها الى عاصمة الدولة انذاك وانتمائها الى جماعة محاربة الفساد(الايادي البيضاء) انتفض ابن عباس وابو الاولاد التسعة لاظهارها في موقع الخائن للفقراء والعكس صحيح ؟
وبعد سعيهم المحموم للتفرد بالطبقة الكادحة واستغلالهم وخاصة بنات حواء منهم التجأوا الى حرمان عطاء السيدة النبيلة من كل نشاطاتها وكتبوا الى الجميع ان عطاء جاسوسة تود تدمير الطبقة الكادحة ووووالخ من التهم تناسوا ان العطاء يدوم وانتحال صفة الشخصيات الرسمية زائل والتبجح على الناس يجر الى ثورة المظلوم وحذاري من المظلوم اذا ثأر؟
وقررت عطاء الذهاب الى عاصمة الدولة انذاك لتفتح الملفات وتعري ابن عباس بائع الهواء وابو الاولاد التسعة المدعي مواجهته للظالمين من الحكام اي الخليفة في حفله التنكري الذي كان يضع على صدره فيه وردة حمراء قائلا اني قاومت الحكام الباطلين والخليفة الحالي منهم قاصدا الحاكم العادل وهمت عطاء وليس حرمان بالسفر تحمل بين طيات اوراقها الفساد الاداري والاختلاس وانتحال الشحصيات والهروب من السلطات الخارجية والداخليةخاصتهم لتضعها بين الايادي البيضاء لنصرتها (وللحديث بقية)