(بيان استنكار)
في الوقت الذي نسعى فيه لبناء مجتمع عراقي يقوم على الأسس الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير بدافع من الضمير الوطني العراقي الصرف نجد أن فرعنا في الجنوب وخصوصا محافظة البصرة الغراء قدبات يتعرض أعضائنا والعامليين من الإعلاميين والأدباء والأساتذة والمثقفين والشعراء والطلاب والكفأت في مكتبنا هناك لضغوطات خفها مأرب شخصية لشخصيات وجهات متنفذة في المدينة بحججهم الواهية التي وصلت لحد التهديد بالقتل أو الاغتيال لذا ندعواالحكومة المركزية والحكومة المحلية في المحافظة التي عرفت بنزاهة قادتها الأمنيين وأعضاء مجلسها الموقر لوقفة جادة وواضحة للعيان حول تلك التخرصات من قبل البعض ممن يدعون أنهم متنفذين في الدولة والذين يسعون لتكميم أفواه وأصوات الأحرار من أبناء المدينة المنخرطين في العمل التطوعي لخدمة المدينة بأسرها دون استثناء لالبل محافظات الجنوب برمتها وهذا بدافع وطني حقيقي لايحمل التلون أو الانخراط في توجهات تدفعهم للعمل مع الجهات التي مازالت لاتريد للعراق خير وبياننا هذا نود أن نبين به أن خيوط العنكبوت التي يصيغها بعض المتنفذين للضغط على المركز لتبني فكرهم وتوجهاتهم التي تود السير بالبلاد إلى الهاوية لذا نطالب أن تكون هناك حماية لأعضائنا أسوة بمن حصلوا على الحماية من لدن الدولة لاغيرها بديل وهذه الكلمات يجب أن يعي قارئها خطورة الموقف هناك خصوصا التعرض من قبل البعض ممن يضعون أنفسهم في موقع سلطة كان الأحرى بهم حماية القانون والداعين لبلد يعيش كل أهله تحت مظلة القانون والعلم الواحد ونحذر من أن أي تعرض أخر سنتخذ به كل الاجرأت القانونية التي ينص عليها الدستور العراقي المشرع لخدمة الإنسان وحمايته من الذئاب البشرية.
مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية في العراق.
في الوقت الذي نسعى فيه لبناء مجتمع عراقي يقوم على الأسس الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير بدافع من الضمير الوطني العراقي الصرف نجد أن فرعنا في الجنوب وخصوصا محافظة البصرة الغراء قدبات يتعرض أعضائنا والعامليين من الإعلاميين والأدباء والأساتذة والمثقفين والشعراء والطلاب والكفأت في مكتبنا هناك لضغوطات خفها مأرب شخصية لشخصيات وجهات متنفذة في المدينة بحججهم الواهية التي وصلت لحد التهديد بالقتل أو الاغتيال لذا ندعواالحكومة المركزية والحكومة المحلية في المحافظة التي عرفت بنزاهة قادتها الأمنيين وأعضاء مجلسها الموقر لوقفة جادة وواضحة للعيان حول تلك التخرصات من قبل البعض ممن يدعون أنهم متنفذين في الدولة والذين يسعون لتكميم أفواه وأصوات الأحرار من أبناء المدينة المنخرطين في العمل التطوعي لخدمة المدينة بأسرها دون استثناء لالبل محافظات الجنوب برمتها وهذا بدافع وطني حقيقي لايحمل التلون أو الانخراط في توجهات تدفعهم للعمل مع الجهات التي مازالت لاتريد للعراق خير وبياننا هذا نود أن نبين به أن خيوط العنكبوت التي يصيغها بعض المتنفذين للضغط على المركز لتبني فكرهم وتوجهاتهم التي تود السير بالبلاد إلى الهاوية لذا نطالب أن تكون هناك حماية لأعضائنا أسوة بمن حصلوا على الحماية من لدن الدولة لاغيرها بديل وهذه الكلمات يجب أن يعي قارئها خطورة الموقف هناك خصوصا التعرض من قبل البعض ممن يضعون أنفسهم في موقع سلطة كان الأحرى بهم حماية القانون والداعين لبلد يعيش كل أهله تحت مظلة القانون والعلم الواحد ونحذر من أن أي تعرض أخر سنتخذ به كل الاجرأت القانونية التي ينص عليها الدستور العراقي المشرع لخدمة الإنسان وحمايته من الذئاب البشرية.
مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية في العراق.